السبت، 4 فبراير 2012

:(




يقصرونْ في حقيْ دآئماً ,

ولكننيْ آضل صآمته وآحآول تجآهلْ قسوتهمْ

آلتحف صمتيْ وآبكيْ ليلاً محآوله تحملْ الأمرّ والتغآضيْ عنهّ

لآ آستطيعْ جرحَهمْ كمآ يفعلونْ

لآ آستطيعْ ليسْ ضُعفاً أو غباءاً منيْ , ليس لأننيْ بحآجةٍ لهمْ بجوآري

... فقطْ لأنني فعلاً أحبهمْ

فقطْ لأنهمْ يعنونْ لي الكثيييرْ من الأمورْ

يجرحوننيْ ولآ يعلمونْ , ولآ آزآل آبكي وحيدهْ وآعودْ كمآ آن شيئاً لمْ يكنْ

وكيفَ آعآتبهمْ على آمورٍ لآ يرونهآ شيئاً مهماً بآلنسبه لهمْ ! ,

:(

0 Comments:

Post a Comment